يزيد بشكل كبير من معدل نجاح بزل الوريد ويقلل من آلام الوخز المتكرر
نقطة الألم: بالنسبة للرضع والأطفال الصغار، والمرضى الذين يعانون من السمنة، وكبار السن، والمصابين بالصدمة، أو الذين يتلقون سوائل وريدية لفترة طويلة، عادةً ما تكون أوعيتهم الدموية رقيقة، وعميقة، وهشة، أو يصعب الوصول إليها. قد تحتاج الممرضات إلى القيام بمحاولات متعددة لثقبها بنجاح.
المزايا: تُمكّن أجهزة تصوير الأوعية الدموية من عرض صور آنية للأوعية الدموية مباشرةً على سطح الجلد، كخريطة للأوعية الدموية، مما يُمكّن الطاقم الطبي من رؤية موقع الأوعية الدموية واتجاهها وتشعباتها بوضوح. يُحقق هذا دقة عالية في الوخز، مُجنّبًا الحاجة إلى وخزات إبرة متعددة بسبب البحث المتكرر عن الأوعية الدموية، مما يُقلل بشكل كبير من ألم المريض وخوفه.
2. تحسين تجربة المرضى بشكل كبير، وخاصة أولئك الذين ينتمون إلى مجموعات خاصة
الأطفال والرضع: لدى الأطفال أوعية دموية رقيقة، ويخشون الألم واللمس من الغرباء. قد تُسبب الحقن المتكررة ضغطًا نفسيًا كبيرًا على كل من الأطفال والآباء.
جهاز كشف الأوردة
يمكنه تحديد موقع الأوعية الدموية بسرعة، وتقصير وقت العملية وتهدئة مشاعر الآباء والأطفال.
المرضى المسنون: تعاني أوعية كبار السن الدموية من ضعف في مرونتها، مما يجعلها عرضة للانقلاب، وجلدهم مترهل. تساعد تقنية التصوير الممرضين على تحديد نقطة الوخز المثالية والأكثر صلابة، مما يجنبهم تمزق الأوعية الدموية أو الكدمات.
مرضى السمنة: تُخفي الدهون السميكة تحت الجلد تمامًا الإشارات البصرية واللمسية للأوعية الدموية. يستطيع جهاز كشف الأوردة اختراق الدهون السطحية وكشف الأوعية الدموية العميقة، مما يُحل المشكلة الأكبر.
مرضى السرطان أو الأمراض المزمنة: قد يُلحق العلاج الكيميائي طويل الأمد أو الحقن الوريدي الضرر بالأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تصلبها وهشاشتها. يتيح استخدام جهاز كشف الأوردة اختيار أجزاء وعائية سليمة نسبيًا للثقب، مما يحمي الموارد الوعائية الثمينة للمريض.
3. تعزيز السلامة وتقليل خطر حدوث المضاعفات
تقليل الضرر الوعائي: يقلل الوخز الدقيق من الإصابة العرضية لجدار الأوعية الدموية، وبالتالي يقلل من احتمالية حدوث كدمات ورم دموي والتهاب الوريد بعد الوخز.
تجنب ثقب الشرايين العرضي: في بعض الحالات، تكون الشرايين والأوردة قريبة جدًا من بعضها البعض. تساعد الصور الوعائية الواضحة الطاقم الطبي على التمييز بين الشرايين والأوردة، وتمنع ثقب الشرايين العرضي. وهي وسيلة أمان مهمة بشكل خاص للمشغلين غير المتمرسين.
حماية الأوعية الدموية: بالنسبة للمرضى الذين يحتاجون إلى التسريب الوريدي لفترة طويلة، يمكن تدوير مواقع البزل بطريقة مخططة لتجنب الضرر المفرط لنفس الأوعية الدموية.
4. تقصير وقت التحضير وتحسين كفاءة العلاج الطبي
في غرف الطوارئ المزدحمة، أو العيادات الخارجية، أو مراكز الفحص الطبي، من الضروري توفير وصول وريدي سريع. يُمكّن استخدام جهاز تحديد الأوردة من تحديد موقع الأوعية الدموية بسرعة، مما يُقلل بشكل كبير من وقت التحضير والبحث قبل ثقب الوريد، ويُسرّع عملية التشخيص والعلاج بشكل عام، ويُقلل من وقت انتظار المرضى وتعرضهم لبيئة متوترة.
5. تخفيف القلق النفسي والخوف
بالنسبة للكثيرين، يُعدّ "الحقن" بحد ذاته مصدر خوف. فعندما يرى المرضى الطاقم الطبي يبدو عليه القلق لعدم قدرتهم على العثور على الأوعية الدموية، يزداد شعورهم بالتوتر. لكن عندما يعرض الجهاز الأوعية الدموية بوضوح، وينجح الطاقم الطبي بثقة في محاولة واحدة، ستجلب تقنية "التصور" هذه راحة نفسية كبيرة وثقة للمرضى، مما يزيد من تعاونهم.
مرحبا بكم أيضا
اتصل بنا
، نحن
شركة زد دي الطبية
.
الهاتف: +86-187 9586 9515
بريد إلكتروني :
sales@zd-med.com
واتساب/جوال: +86-187 9586 9515